Sweden has developed a comprehensive sexuality education (CSE) curriculum that is SOGIE-transformative, meaning that it recognises that, even when the curriculum is developed and implemented, it requires ongoing adaptation in light of changing circumstances, new evidence and evolving consensus on good practice.
Sweden has delivered education on sexuality since 1955, becoming more comprehensive over time, and that now includes issues related to sexual orientation across the curriculum. Gender identity is not as explicit in the curriculum, although it is discussed around the topic of identity. In the last decade, the country has moved away from what is called a “tolerance pedagogy” to introduce an approach to CSE that involves the critical analysis of norms, including around LGBTQI-related topics. This approach allows for the deconstruction of existing ideas and avoids polarisation or treating subjects as “deviant”.
LGBTQI-related issues are included in discussions around CSE from preschool to secondary school. Furthermore, these issues are also included in school subjects such as biology and science studies, history, religion, civics, home and consumer studies, art, physical education and health, music, Swedish language, English, crafts, technology and geography.
The system is also undergoing a transition from relying on external actors such as civil society organisations to deliver CSE, as has been the case in recent years, to ensuring that teachers are and feel capable of delivering it themselves. This shift responds to concerns about consistency with the methodologies used for the delivery of the rest of the curriculum. Since 2021, CSE is a compulsory component of teacher training programmes at universities. Schools have also introduced books with a focus on LGBTQI persons and groups in their libraries, with some of them initiating reading programmes to normalize the access to such books.
The CSE content emphasises the need to protect all learners from discrimination based on sexual orientation, gender identity, gender expression and sex characteristics (SOGIESC), the need to analyse critically any information regarding SOGIESC and the need to act to put the results of such analysis into practice. LGBTQI learners also have access to specific mechanisms for complaint and resolution.
Teacher training remains a challenge, however, from August 2022, teachers of all grades started to receive training on CSE. Teachers also still need better preparation for the intersectional delivery of CSE. Appropriate training and attitudes for teachers is recognised as key for ensuring a SOGIE-transformative CSE curriculum.
Sweden has developed a comprehensive sexuality education (CSE) curriculum that is SOGIE-transformative, meaning that it recognises that, even when the curriculum is developed and implemented, it requires ongoing adaptation in light of changing circumstances, new evidence and evolving consensus on good practice.
Sweden has delivered education on sexuality since 1955, becoming more comprehensive over time, and that now includes issues related to sexual orientation across the curriculum. Gender identity is not as explicit in the curriculum, although it is discussed around the topic of identity. In the last decade, the country has moved away from what is called a “tolerance pedagogy” to introduce an approach to CSE that involves the critical analysis of norms, including around LGBTQI-related topics. This approach allows for the deconstruction of existing ideas and avoids polarisation or treating subjects as “deviant”.
LGBTQI-related issues are included in discussions around CSE from preschool to secondary school. Furthermore, these issues are also included in school subjects such as biology and science studies, history, religion, civics, home and consumer studies, art, physical education and health, music, Swedish language, English, crafts, technology and geography.
The system is also undergoing a transition from relying on external actors such as civil society organisations to deliver CSE, as has been the case in recent years, to ensuring that teachers are and feel capable of delivering it themselves. This shift responds to concerns about consistency with the methodologies used for the delivery of the rest of the curriculum. Since 2021, CSE is a compulsory component of teacher training programmes at universities. Schools have also introduced books with a focus on LGBTQI persons and groups in their libraries, with some of them initiating reading programmes to normalize the access to such books.
The CSE content emphasises the need to protect all learners from discrimination based on sexual orientation, gender identity, gender expression and sex characteristics (SOGIESC), the need to analyse critically any information regarding SOGIESC and the need to act to put the results of such analysis into practice. LGBTQI learners also have access to specific mechanisms for complaint and resolution.
Teacher training remains a challenge, however, from August 2022, teachers of all grades started to receive training on CSE. Teachers also still need better preparation for the intersectional delivery of CSE. Appropriate training and attitudes for teachers is recognised as key for ensuring a SOGIE-transformative CSE curriculum.
لقد طورت السويد برنامجا دراسيا للتربية الجنسية الشاملة قد أحدث تحولا على أساس التوجه الجنسي والهوية الجنسية والتعبير الجنسي مما يعني أنها تدرك أنه حتى عندما يتم تطوير البرنامج وتنفيذه فإنه يتطلب التكيف المستمر في ضوء الظروف المتغيرة والأدلة الجديدة وبلورة توافق الآراء على ممارسة جيدة.
قدمت السويد تعليما حول الحياة الجنسية منذ 1955 والذي أصبح أكثر شمولية بمرور الوقت ويتضمن حاليا قضايا متعلقة بالتوجه الجنسي من خلال البرامج الدراسية. لكن الهوية الجندرية غير واضحة في هاته البرامج على الرغم من أنه تتم مناقشتها حول موضوع الهوية. كما أن البلاد قد ابتعدت في العقد الماضي عما يسمى "تربية التسامح" لإدخال برنامج للتربية الجنسية الشاملة والتي تنطوي على التحليل النقدي للمعايير بما في ذلك المواضيع المتعلقة بمجتمعات الميم عين. يسمح هذا البرنامج بتفكيك الأفكار القائمة ويتجنب الاستقطاب أو معاملة هاته المواضيع على أنها "منحرفة".
يتم تضمين القضايا المتعلقة بمجتمعات الميم عين في النقاشات حول التربية الجنسية الشاملة من مرحلة ما قبل المدرسة (الحضانة ورياض الأطفال) إلى المدرسة الثانوية. كما يتم تضمين هذه القضايا أيضا في المواد الدراسية مثل دراسات علوم الأحياء والعلوم والتاريخ والدين والتربية المدنية والدراسات التي تُعنى بشؤون التدبير المنزلي وتلك المتعلقة بالاستهلاك والفن والتربية البدنية والصحة والموسيقى واللغة السويدية والإنجليزية والحرف والتكنولوجيا والجغرافيا.
ويمر النظام أيضا بمرحلة انتقالية من الاعتماد على الجهات الفاعلة الخارجية مثل منظمات المجتمع المدني لتقديم التربية الجنسية الشاملة كما كان الحال في السنوات الأخيرة إلى ضمان قدرة المعلمين على تقديمها بأنفسهم وشعورهم بالقدرة عليها. ويستجيب هذا التحول للمخاوف بشأن التناسق مع المنهجيات المستخدمة لتقديم بقية البرنامج الدراسي. وأصبحت التربية الجنسية الشاملة منذ 2021 عنصرا إلزاميا في برامج تكوين المعلمين في الجامعات. كما قامت المدارس أيضا بإدراج كتب تركز على الأشخاص والمجموعات من مجتمعات الميم عين في مكتباتها وبدأ بعضهم في إدخال برامج القراءة لتطبيع الوصول إلى هذه الكتب.
يؤكد محتوى التربية الجنسية الشاملة على ضرورة حماية جميع المتعلمين من التمييز على أساس الميول الجنسية والهوية الجنسية والتعبير الجنسي والخصائص الجنسية والحاجة إلى تحليل نقدي لأي معلومات تتعلق بـالميول الجنسية والهوية الجنسية والتعبير الجنسي والخصائص الجنسية والحاجة إلى العمل لوضع نتائج لمثل هذا التحليل موضع التنفيذ. يتمتع المتعلمون من مجتمعات الميم عين أيضا بإمكانية الوصول إلى آليات محددة لتقديم الشكاوى والحل.
لا يزال تكوين المعلمين يمثل تحديا ومع ذلك فإنه ابتداء من أوت 2022 بدأ المعلمون من جميع الأقسام الدراسية في تلقي التكوين على التربية الجنسية الشاملة. ولا يزال المعلمون أيضا بحاجة إلى إعداد أفضل للتوصيل متعدد الجوانب للتربية الجنسية الشاملة. ويتم اعتبار التكوين المناسب والمواقف المناسبة للمعلمين عنصرا أساسيا لضمان برنامج التربية الجنسية الشامل الذي يحقق التحول على أساس الميول الجنسية والهوية الجنسية والتعبير الجنسي.
لقد طورت السويد برنامجا دراسيا للتربية الجنسية الشاملة قد أحدث تحولا على أساس التوجه الجنسي والهوية الجنسية والتعبير الجنسي مما يعني أنها تدرك أنه حتى عندما يتم تطوير البرنامج وتنفيذه فإنه يتطلب التكيف المستمر في ضوء الظروف المتغيرة والأدلة الجديدة وبلورة توافق الآراء على ممارسة جيدة.
قدمت السويد تعليما حول الحياة الجنسية منذ 1955 والذي أصبح أكثر شمولية بمرور الوقت ويتضمن حاليا قضايا متعلقة بالتوجه الجنسي من خلال البرامج الدراسية. لكن الهوية الجندرية غير واضحة في هاته البرامج على الرغم من أنه تتم مناقشتها حول موضوع الهوية. كما أن البلاد قد ابتعدت في العقد الماضي عما يسمى "تربية التسامح" لإدخال برنامج للتربية الجنسية الشاملة والتي تنطوي على التحليل النقدي للمعايير بما في ذلك المواضيع المتعلقة بمجتمعات الميم عين. يسمح هذا البرنامج بتفكيك الأفكار القائمة ويتجنب الاستقطاب أو معاملة هاته المواضيع على أنها "منحرفة".
يتم تضمين القضايا المتعلقة بمجتمعات الميم عين في النقاشات حول التربية الجنسية الشاملة من مرحلة ما قبل المدرسة (الحضانة ورياض الأطفال) إلى المدرسة الثانوية. كما يتم تضمين هذه القضايا أيضا في المواد الدراسية مثل دراسات علوم الأحياء والعلوم والتاريخ والدين والتربية المدنية والدراسات التي تُعنى بشؤون التدبير المنزلي وتلك المتعلقة بالاستهلاك والفن والتربية البدنية والصحة والموسيقى واللغة السويدية والإنجليزية والحرف والتكنولوجيا والجغرافيا.
ويمر النظام أيضا بمرحلة انتقالية من الاعتماد على الجهات الفاعلة الخارجية مثل منظمات المجتمع المدني لتقديم التربية الجنسية الشاملة كما كان الحال في السنوات الأخيرة إلى ضمان قدرة المعلمين على تقديمها بأنفسهم وشعورهم بالقدرة عليها. ويستجيب هذا التحول للمخاوف بشأن التناسق مع المنهجيات المستخدمة لتقديم بقية البرنامج الدراسي. وأصبحت التربية الجنسية الشاملة منذ 2021 عنصرا إلزاميا في برامج تكوين المعلمين في الجامعات. كما قامت المدارس أيضا بإدراج كتب تركز على الأشخاص والمجموعات من مجتمعات الميم عين في مكتباتها وبدأ بعضهم في إدخال برامج القراءة لتطبيع الوصول إلى هذه الكتب.
يؤكد محتوى التربية الجنسية الشاملة على ضرورة حماية جميع المتعلمين من التمييز على أساس الميول الجنسية والهوية الجنسية والتعبير الجنسي والخصائص الجنسية والحاجة إلى تحليل نقدي لأي معلومات تتعلق بـالميول الجنسية والهوية الجنسية والتعبير الجنسي والخصائص الجنسية والحاجة إلى العمل لوضع نتائج لمثل هذا التحليل موضع التنفيذ. يتمتع المتعلمون من مجتمعات الميم عين أيضا بإمكانية الوصول إلى آليات محددة لتقديم الشكاوى والحل.
لا يزال تكوين المعلمين يمثل تحديا ومع ذلك فإنه ابتداء من أوت 2022 بدأ المعلمون من جميع الأقسام الدراسية في تلقي التكوين على التربية الجنسية الشاملة. ولا يزال المعلمون أيضا بحاجة إلى إعداد أفضل للتوصيل متعدد الجوانب للتربية الجنسية الشاملة. ويتم اعتبار التكوين المناسب والمواقف المناسبة للمعلمين عنصرا أساسيا لضمان برنامج التربية الجنسية الشامل الذي يحقق التحول على أساس الميول الجنسية والهوية الجنسية والتعبير الجنسي.
Švedska je razvila nastavni program sveobuhvatnog obrazovanja o seksualnosti (comprehensive sexuality education, CSE) koji je SOGIE-transformativan, što znači da prepoznaje da, čak i kada je nastavni program razvijen i implementiran, zahtijeva stalnu prilagodbu u svjetlu promjenjivih okolnosti, novih dokaza i razvijanja konsenzusa o dobroj praksi.
Švedska provodi obrazovanje o seksualnosti od 1955. godine, koje s vremenom postaje sveobuhvatnije, a to sada uključuje pitanja povezana sa seksualnom orijentacijom u cijelom nastavnom programu. Rodni identitet nije toliko eksplicitan u nastavnom programu, iako se raspravlja o temi identiteta. U posljednjem desetljeću, zemlja se odmaknula od onoga što se naziva "pedagogija tolerancije" kako bi uvela pristup CSE-u koji uključuje kritičku analizu normi, uključujući teme vezane uz LGBTQI. Ovaj pristup omogućuje dekonstrukciju postojećih ideja i izbjegava polarizaciju ili tretiranje subjekata kao "devijantnih".
Pitanja vezana uz LGBTQI uključena su u rasprave o CSE-u od predškolskog uzrasta do srednje škole. Nadalje, ta su pitanja uključena i u školske predmete kao što su biologija i prirodoslovlje, povijest, religija, građanstvo, kućanstvo i potrošačke studije, umjetnost, tjelesni odgoj i zdravlje, glazba, švedski jezik, engleski, obrt, tehnologija i zemljopis.
Sustav također prolazi tranziciju od oslanjanja na vanjske aktere kao što su organizacije civilnog društva za pružanje CSE-a, kao što je to bio slučaj posljednjih godina, do osiguravanja da su nastavnici osposobljeni i osjećaju se sposobnima da ga sami pružaju. Ovaj pomak odgovara na zabrinutost o dosljednosti s metodologijama koje se koriste za provedbu ostatka nastavnog programa. Od 2021. godine CSE je obvezna komponenta programa osposobljavanja nastavnika na sveučilištima. Škole su također uvele knjige s naglaskom na LGBTQI osobe i grupe u svojim knjižnicama, a neke od njih pokrenule su programe čitanja kako bi normalizirale pristup takvim knjigama.
Sadržaj CSE-a naglašava potrebu za zaštitom svih učenika od diskriminacije na temelju spolne orijentacije, rodnog identiteta, rodnog izraza i spolnih karakteristika (sexual orientation, gender identity, gender expression and sex characteristics, SOGIESC), potrebu za kritičkom analizom svih informacija o SOGIESC-u i potrebu za djelovanjem kako bi se rezultati takve analize proveli u praksi. LGBTQI učenici također imaju pristup posebnim mehanizmima za pritužbe i rješavanje problema.
Obuka nastavnika i dalje ostaje izazov, međutim, od kolovoza 2022. nastavnici svih razreda počeli su pohađati obuku o CSE-u. Nastavnicima je i dalje potrebna bolja priprema za intersekcijsku provedbu CSE-a. Odgovarajuća obuka i stavovi za nastavnike prepoznati su kao ključni za osiguravanje SOGIE-transformativnog nastavnog programa CSE.
La Suède a élaboré un programme d’éducation complète à la sexualité (ECS) OSIGE-transformateur, ce qui signifie qu’il reconnaît que même une fois élaboré et mis en œuvre, le programme d’enseignement doit être adapté en permanence en fonction de l’évolution des circonstances, des nouvelles données probantes et de l’évolution du consensus sur les bonnes pratiques.
La Suède dispense une éducation sur la sexualité depuis 1955, qui devient plus complète avec le temps et qui inclut aujourd’hui des questions liées à l’orientation sexuelle dans tout le programme. L’identité de genre n’est pas aussi explicite dans le programme, bien qu’elle soit abordée dans le sujet de l’identité. Ces dix dernières années, le pays s’est écarté de ce qu’on appelle une « pédagogie de tolérance » pour introduire une approche de l’ECS qui implique une analyse critique des normes, y compris concernant les sujets LGBTQI. Cette approche permet de déconstruire les idées existantes et évite la polarisation ou le fait de traiter les sujets comme étant « déviants ».
Des questions liées aux LGBTQI sont incluses dans les discussions sur l’ECS de la maternelle au secondaire. En outre, ces questions sont aussi incluses dans les matières scolaires telles que les études biologiques et scientifiques, l’histoire, la religion, l’éducation civique, les études sur le foyer et les consommateurs, l’art, l’éducation physique et la santé, la musique, le suédois, l’anglais, les activités manuelles, la technologie et la géographie.
Le système opère également une transition, cessant de s’appuyer sur des acteurs extérieurs tels que les organisations de la société civile pour dispenser l’ECS, comme c’était le cas ces dernières années, et préférant faire en sorte que les enseignants soient et se sentent capables de la dispenser eux-mêmes. Cette nouvelle orientation répond aux préoccupations de cohérence avec les méthodologies employées pour dispenser le reste du programme. Depuis 2021, l’ECS est une composante obligatoire des programmes de formation des enseignants dans les universités. Les écoles ont également introduit des livres axés sur les personnes et les groupes LGBTQI dans leurs bibliothèques, certaines entamant des programmes de lecture pour normaliser l’accès à ces livres.
Le contenu de l’ECS met en avant la nécessité de protéger tous les élèves contre la discrimination basée sur l’orientation sexuelle, l’identité de genre, l’expression du genre et les caractéristiques sexuelles (OSIGECS), le besoin d’analyser d’un œil critique toute information concernant l’OSIGECS et le besoin d’agir pour mettre en pratique les résultats de cette analyse. Les élèves LGBTQI ont également accès à des mécanismes spécifiques de réclamations et de résolution des problèmes.
La formation des enseignants reste un défi, mais depuis août 2022, les enseignants de toutes les classes ont commencé à suivre une formation sur l’ECS. Ils doivent aussi être mieux préparés à l’enseignement intersectionnel de l’ECS. La formation et les attitudes appropriées des enseignants sont reconnues comme essentielles pour garantir un programme d'ECS OSIGE-transformateur.
Швеция разработала комплексную программу сексуального образования (КСО), которая является СОГИС-трансформационной, что означает признание того, что даже когда учебная программа разработана и внедрена, она требует постоянной адаптации в свете меняющихся обстоятельств, новых фактов и развивающегося консенсуса в отношении передовой практики.
В Швеции сексуальное образование существует с 1955 года, со временем оно стало более комплексным, и теперь вопросы, связанные с сексуальной ориентацией, включены в учебную программу. Гендерная идентичность не так явно выражена в учебной программе, хотя она и обсуждается вокруг общей темы идентичности. За последнее десятилетие страна отошла от так называемой «педагогики толерантности» и внедрила подход к КСО, предполагающий критический анализ норм, в том числе по темам, связанным с ЛГБТКИ. Такой подход позволяет деконструировать существующие идеи и избегать поляризации или отношения к темам как к отклоняющимся от нормы.
Вопросы, связанные с ЛГБТКИ, включаются в дискуссии вокруг КСО, начиная с дошкольного возраста и заканчивая средней школой. Кроме того, эти вопросы включены в такие школьные предметы, как биология и естественные науки, история, религия, обществоведение, домоводство и быт, искусство, физическая культура и здоровье, музыка, шведский язык, английский язык, труды, технология и география.
Система также переживает переход от опоры на внешние силы, такие как организации гражданского общества, для реализации КСО, как это было в последние годы, к обеспечению того, чтобы учителя были и чувствовали себя в состоянии преподавать КСО самостоятельно. Переход вызван опасениями по поводу согласованности с методиками, используемыми при реализации остальной части учебной программы. С 2021 года КСО является обязательным компонентом программ подготовки учителей в университетах. Школы также включили в свои библиотеки книги, посвященные ЛГБТКИ-людям и организациям, а некоторые из них инициировали программы чтения, чтобы нормализовать доступ к таким книгам.
Содержание КСО подчеркивает: необходимость защиты всех учащихся от дискриминации по признаку сексуальной ориентации, гендерной идентичности, гендерного самовыражения и половых признаков (СОГИСПП); необходимость критического анализа любой информации, касающейся СОГИСПП; и необходимость действий, направленных на применение результатов такого анализа на практике. Учащиеся из числа ЛГБТКИ также имеют доступ к специальным механизмам для подачи и рассмотрения жалоб.
Подготовка учителей по-прежнему остается сложной задачей, однако с августа 2022 года обучение по вопросам КСО начали проходить учителя всех классов. Учителя также нуждаются в лучшей подготовке к межсекционному преподаванию в рамках КСО. Соответствующая подготовка и отношение учителей признаны ключевыми для обеспечения СОГИС-трансформационной учебной программы по КСО.
Švedska je razvila sveobuhvatni nastavni plan i program seksualnog obrazovanja (CSE) koji je SOGIE-transformativan, što znači da prepoznaje da, čak i kada se nastavni plan i program razvije i implementira, zahteva stalnu adaptaciju u svetlu promenjivih okolnosti, novih dokaza i razvijajućeg konsenzusa o dobroj praksi.
Švedska pruža obrazovanje o seksualnosti još od 1955. godine, koje vremenom postaje sveobuhvatnije, a to sada uključuje pitanja vezana za seksualnu orijentaciju u celom nastavnom planu i programu. Rodni identitet nije toliko eksplicitan u nastavnom planu i programu, iako se raspravlja o temi identiteta. U poslednjoj deceniji, zemlja se udaljila od onoga što se naziva „pedagogija tolerancije“ kako bi uvela pristup CSE koji uključuje kritičku analizu normi, uključujući teme vezane za LGBTQI. Ovaj pristup omogućava dekonstrukciju postojećih ideja i izbegava polarizaciju ili tretiranje subjekata kao „devijantnih“.
Pitanja vezana za LGBTQI su uključena u diskusije o CSE od predškolskog uzrasta do srednje škole. Pored toga, ova pitanja su uključena i u školske predmete kao što su biologija i naučne studije, istorija, religija, građanstvo, kućne i potrošačke studije, umetnost, fizičko vaspitanje i zdravlje, muzika, švedski jezik, engleski, zanatstvo, tehnologija i geografija.
Sistem takođe prolazi kroz tranziciju od oslanjanja na spoljne aktere kao što su organizacije civilnog društva da isporuče CSE sadržaj, kao što je to bio slučaj poslednjih godina, do obezbeđivanja da nastavnici budu i da se osećaju sposobnim da ga sami isporuče. Ova promena je odgovor na zabrinutost u pogledu usklađenosti sa metodologijama koje se koriste za isporuku ostatka nastavnog plana i programa. Od 2021. godine CSE je obavezna komponenta programa obuke nastavnika na univerzitetima. Škole su takođe uvele knjige sa fokusom na LGBTQI osobe i grupe u svojim bibliotekama, a neke od njih su pokrenule programe čitanja kako bi normalizovale pristup takvim knjigama.
Sadržaj CSE naglašava potrebu da se svi učenici zaštite od diskriminacije na osnovu seksualne orijentacije, rodnog identiteta, rodnog izražavanja i polnih karakteristika (SOGIESC), potrebu da se kritički analiziraju sve informacije u vezi sa SOGIESC-om i potrebu da se deluje kako bi se rezultati takve analize sproveli u praksi. LGBTQI učenici takođe imaju pristup specifičnim mehanizmima za žalbe i rešavanje.
Obuka nastavnika i dalje ostaje izazov, međutim, od avgusta 2022. godine nastavnici svih razreda počeli su da prolaze obuku o CSE. Nastavnicima je i dalje potrebna bolja priprema za intersekcionalnu isporuku CSE. Odgovarajuća obuka i stavovi za nastavnike prepoznati su kao ključni za obezbeđivanje SOGIE-transformativnog CSE nastavnog plana i programa.
Suecia ha elaborado un exhaustivo plan de estudios de educación sexual integral (ESI) transformador en materia de OSIEG, lo que significa que reconoce que, incluso una vez que se haya elaborado y puesto en marcha el plan, es necesario adaptarlo de manera continuada en vista de los cambios producidos, las nuevas pruebas disponibles y la evolución del consenso sobre las buenas prácticas.
En Suecia se imparte educación sexual desde 1955, que con el paso del tiempo se ha ido completando y en la actualidad incluye cuestiones relacionadas con la orientación sexual en todo el plan de estudios. La identidad de género no es un elemento tan explícito del plan de estudios, aunque se analiza dentro del tema de la identidad. Durante la última década, el país se ha alejado de la denominada "pedagogía de la tolerancia" para adoptar un enfoque de ESI que implica realizar un análisis crítico de las normas, especialmente en lo relativo a los temas relacionados con la comunidad LGTBQI. Este enfoque permite deconstruir las ideas existentes y evita la polarización o tratar a las personas como "diferentes".
Los debates sobre la ESI incluyen cuestiones relacionadas con la comunidad LGTBQI desde la enseñanza preescolar hasta la secundaria. Además, este tipo de cuestiones también se abordan en asignaturas escolares como biología, ciencia, historia, religión, educación cívica, estudios domésticos y para el consumo, arte, educación física y salud, música, sueco, inglés, educación plástica, tecnología y geografía.
Asimismo, se está realizando un cambio en el sistema consistente en dejar de utilizar actores externos como organizaciones de la sociedad civil para impartir la ESI, tal como se ha hecho en los últimos años, para garantizar que el profesorado esté y se sienta capacitado para impartir dicha educación. Este cambio responde a las inquietudes manifestadas sobre la coherencia con las metodologías utilizadas para impartir el resto del plan de estudios. Desde 2021, la ESI es un componente obligatorio de los programas de formación de profesorado impartidos en las universidades. Por otra parte, los centros escolares han introducido libros centrados en las personas y los grupos LGTBQI en sus bibliotecas y algunos de ellos han puesto en marcha programas de lectura para normalizar el acceso a este tipo de libros.
El contenido de la ESI hace hincapié en la necesidad de proteger a todo el alumnado frente a la discriminación basada en la orientación sexual, la identidad y la expresión de género y las características sexuales (OSIEGCS), en la necesidad de analizar de manera crítica toda información sobre OSIEGCS y en la necesidad de actuar para llevar a la práctica los resultados de dichos análisis. El alumnado LGTBQI también debe tener acceso a mecanismos específicos para la presentación de quejas y la oferta de soluciones.
Aunque la formación del profesorado sigue representando un reto, desde agosto de 2022 se imparte formación en ESI al profesorado de todos los cursos. Además, el profesorado todavía necesita una mayor preparación para impartir la ESI de una manera transversal. Se considera que el hecho de que el profesorado cuente con una formación y unas actitudes apropiadas es un elemento clave para garantizar un plan de estudios de ESI transformador en materia de OSIEG.
İsveç CYCKİ dönüştürücü bir kapsayıcı cinsellik eğitimi (KCE) geliştirmiştir; bunun anlamı, müfredat geliştirilmiş ve uygulanmakta olsa bile değişen koşullar, yeni kanıtlar ve doğru uygulama konusunda evrilen fikir birliği ışığında sürekli bir intibak süreci gerektirdiğidir.
İsveç’in 1955 yılından beri sağladığı cinsellik eğitimi zamanla daha kapsayıcı olmuş ve artık bütün müfredat genelinde cinsel yönelimle ilgili konuları da içermiştir. Kimlik konusu kapsamında ele alınmasına rağmen, cinsel kimlik müfredatta o kadar açıkça belirtilmemektedir. Ülke son on yıllık dönemde “hoşgörü pedagojisi” adı verilen yaklaşımdan, LGBTQI’yle ilgili konular dahil, KCE’ye normların eleştirel analizini içeren bir yaklaşıma geçmiştir. Bu yaklaşım mevcut düşüncelerin yeniden yorumlanmasına izin verir, kutuplaşmayı veya kişilere “sapkın” olarak davranmayı önler.
LGBTQI ile ilgili konular KCE odaklı tartışmalara okul öncesinden ortaöğrenime kadar dahil edilir. Dahası, bu konular okullarda biyoloji ve fen çalışmaları, tarih, din, yurttaşlık bilgisi, ev ve tüketici çalışmaları, sanat, beden eğitimi ve sağlık, müzik, İsveç dili, İngilizce, el sanatları, teknoloji ve coğrafya gibi derslere de dahildir.
Sistem bir değişikliğe de gitmekte ve KCE için geçen yıllardaki gibi sivil toplum örgütleri gibi dış aktörlere bağlı kalmak yerine, öğretmenlerin kapsamlı cinsellik eğitimini (KCE) verebileceklerine inanıp üstlenmelerine güvenir. Bu değişim müfredatın geri kalanının paylaşılmasında kullanılan metodolojiyle uyum kaygılarından kaynaklanır. KCE 2021 yılından beri üniversitelerin öğretmen yetiştirme programının zorunlu bir unsurudur. Okullar kütüphanelerine LGBTQI kişi ve gruplara odaklanan kitaplar almış, bazıları böylesi kitaplara erişimi normalleştirecek okuma programları başlatmıştır.
KCE içeriği tüm öğrenenleri cinsel yönelime, cinsel kimliğe, cinsiyet ifadesine ve cinsiyet özelliklerine (CYCKİCÖ) dayalı ayrımcılıktan koruma gereğinin, CYCKİCÖ ile ilgili tüm bilgileri eleştirel olarak inceleme gereğinin ve böylesi bir incelemenin sonuçlarını uygulamaya geçirmek için çaba sarfetme gereğinin altını çizer. LGBTQI öğrencileri çeşitli özel şikâyet ve çözüm mekanizmalarına da erişim sahibi olmuştur.
Öğretmen eğitimi hâlâ sorun olmayı sürdürmekle birlikte, Ağustos 2022’den itibaren her düzeydeki öğretmenler KCE konusunda eğitim almaya başlamıştır. Öğretmenler ayrıca KCE’nin bölümler arası sunumu için hâlâ daha iyi bir hazırlığa gerek duymaktadır. Öğretmenler için uygun eğitim ve davranışlar CYCKİ dönüştürücü KCE müfredatı oluşturmak için kilit önlemde sayılmaktadır.
Explore our multilingual database to find measures, laws, policies and programmes implemented by governments and civil society organisations to create safer and more inclusive education systems for LGBTQI children and youth.