SOS Homophobie organises school interventions and trainings with secondary school pupils, led by trained volunteers. The aim of these meetings is to deconstruct the stereotypes and preconceived ideas that lead to sexism and LGBTQIphobia, particularly in the school environment.
SOS homophobie is accredited by the French Ministry of Education, as well as by the Paris, Créteil, Strasbourg and Aix-Marseille education authorities, as an educational association that complements public education. SOS homophobie is thus recognised as working for the public interest and is approved by the Ministry of Education to take part in educational activities that complement public education.
SOS Homophobie’s trainings are aimed at all pupils in public and private schools, as well as in higher education or universities.
The aims of the trainings are to:
The main content of the trainings is as follows:
The programme is updated and improved every year on the basis of the feedback from two questionnaires, one for teachers and one for pupils.
SOS Homophobie’s school interventions can be included as part of an educational project, such as a day to combat discrimination or to promote citizenship education. They can also be initiated by a teacher or another member of the school staff. In all cases, SOS Homophobie will only intervene in schools with the agreement of the head teacher and in the presence of an adult from the school responsible for the pupils.
In the 2021-2022 school year, SOS Homophobie conducted interventions in 1,163 classes, reaching a total of 27,965 pupils. Since the 2011-2012 school year, SOS Homophobie has ensured than 75% of the pupils having benefited from their trainings live outside of the Ile-de-France / Greater Paris region, thanks the organisation’s growing outreach teams throughout France. Intervening beyond the Greater Paris region helps guarantee the greater effectiveness of SOS Homophobie’s work, expanding it beyond the capital.
The association has over 1,200 members and is organised around some fifteen activities run entirely by almost 600 volunteers. It has a nationwide presence through its regional delegations.
SOS homophobie bases its activism on its grassroots work to support and prevent LGBTQIphobia. It respects the diversity of strategies used to combat discrimination and works in partnership with other associations and players working for equal rights.
SOS Homophobie organises school interventions and trainings with secondary school pupils, led by trained volunteers. The aim of these meetings is to deconstruct the stereotypes and preconceived ideas that lead to sexism and LGBTQIphobia, particularly in the school environment.
SOS homophobie is accredited by the French Ministry of Education, as well as by the Paris, Créteil, Strasbourg and Aix-Marseille education authorities, as an educational association that complements public education. SOS homophobie is thus recognised as working for the public interest and is approved by the Ministry of Education to take part in educational activities that complement public education.
SOS Homophobie’s trainings are aimed at all pupils in public and private schools, as well as in higher education or universities.
The aims of the trainings are to:
The main content of the trainings is as follows:
The programme is updated and improved every year on the basis of the feedback from two questionnaires, one for teachers and one for pupils.
SOS Homophobie’s school interventions can be included as part of an educational project, such as a day to combat discrimination or to promote citizenship education. They can also be initiated by a teacher or another member of the school staff. In all cases, SOS Homophobie will only intervene in schools with the agreement of the head teacher and in the presence of an adult from the school responsible for the pupils.
In the 2021-2022 school year, SOS Homophobie conducted interventions in 1,163 classes, reaching a total of 27,965 pupils. Since the 2011-2012 school year, SOS Homophobie has ensured than 75% of the pupils having benefited from their trainings live outside of the Ile-de-France / Greater Paris region, thanks the organisation’s growing outreach teams throughout France. Intervening beyond the Greater Paris region helps guarantee the greater effectiveness of SOS Homophobie’s work, expanding it beyond the capital.
The association has over 1,200 members and is organised around some fifteen activities run entirely by almost 600 volunteers. It has a nationwide presence through its regional delegations.
SOS homophobie bases its activism on its grassroots work to support and prevent LGBTQIphobia. It respects the diversity of strategies used to combat discrimination and works in partnership with other associations and players working for equal rights.
تُجري منظمة آس.أو.آس هوموفوبي تدخلات مدرسية ودورات تدريبية لتلاميذ المدارس الثانوية وذلك بقيادة مجموعة من المتطوعين المدرّبين. ويتمثل الهدف الأساسي من هذه اللقاءات في تفنيد الأفكار النمطية والأفكار المسبقة التي تؤدي إلى التحيز الجنسي ورهاب مجتمع الميم خصوصًا في البيئة المدرسية.
تحظى منظمة آس.أو.آس هوموفوبي باعتماد وزارة التربية والتعليم الفرنسية فضلاً عن السلطات التعليمية في باريس وكريتيل وستراسبورغ وإكس مارسيليا بوصفها جمعية تعليمية مكمّلة للتعليم العام. وبالتالي، فإنه معترف بها كجهة فاعلة في مجال التعليم العام ومعتمدة من طرف وزارة التربية والتعليم للمشاركة في الأنشطة التعليمية المكملة للتعليم العام.
حيث تستهدف دوراتها التدريبية جميع التلاميذ في المدارس الحكومية والخاصة، وكذلك في التعليم العالي أو الجامعات.
تهدف الدورات التدريبية إلى:
1. مكافحة التمييز والاعتداء اللفظي أو الجسدي الذي يتعرض له الشباب في المدارس بسبب ميلهم الجنسي أو هويتهم الجنسية الحقيقية أو المفترضة أو هويتهم الجندرية.
2. الوقاية من الآثار المترتبة على مثل هذه الاعتداءات والتمييز، كالانتحار والاكتئاب وانخفاض الأداء الأكاديمي وما إلى ذلك.
3. تذكير المشاركين بالمبادئ الرئيسية لاحترام الذات الإنسانية ومبدأ المساواة في الحقوق.
4. توفير المعلومات المتعلقة بالتدابير والإجراءات المعمول بها لمجابهة الاعتداء والتمييز وبالموارد التي قد تحتاجها الضحية.
5. تشجيع التلاميذ على التفكير في مواقفهم وسلوكياتهم وممارساتهم ومعتقداتهم بخصوص التمييز المعادي لمجتمعات الميم عين.
يتمثل المحتوى الرئيسي للدورات التدريبية فيما يلي:
1. التذكير بالتعريفات الرئيسية للتمييز الجنسي والعنصرية ورهاب مجتمعات الميم عين وما إلى ذلك.
2. مشاهدة فيلم (أفلام) تعليمي (ة) (من 10 إلى 15 دقيقة) مع فتح المجال لتعليقات التلاميذ.
3. إجراء مناقشة تفاعلية مع التلاميذ بغرض إزالة الأفكار والتصورات المسبقة الرئيسية السائدة لديهم.
4. التذكير بالتشريعات المتعلقة بالميل الجنسي والهوية الجندرية وحقوق أفراد مجتمعات الميم عين.
5. توزيع الأوراق للسماح لكل طالب بطرح الأسئلة دون الكشف عن هويته/ا. حين يجيب المتحدث تتفكك وتنمحى جميع الأفكار والصور النمطية.
6. الملخص والاستنتاجات.
7. توزيع استبيانات لجمع آراء الطلاب حول العرض التقديمي.
يُحدّث البرنامج ويتم تحسينه كل عام بناءً على الملاحظات الواردة في الاستبيانين، أحدهما للمدرسين والآخر للتلاميذ.
إن تدخلات منظمة آس.أو.آس هوموفوبي في المدارس يمكن إدراجها كجزء من مشروع تعليمي وذلك عبر تخصيصها يومًا لمكافحة التمييز أو لتعزيز التربية على المواطنة. ويجوز أيضاً أن يبادر بها المعلم أو أي عضو آخر من طاقم عمل المدرسة. وعلى أية حال، لن تُقدِم منظمة آس.أو.آس هوموفوبي على التدخل في المدارس إلا بموافقة مدير المدرسة وبحضور شخص بالغ من المدرسة مسؤول عن التلاميذ.
وخلال العام الدراسي 2021-2022، أجرت منظمة آس.أو.آس هوموفوبي تدخلات في حوالي 1,163 صفاً دراسياً، حيث استطاعت الوصول بهذا الرقم إلى ما يقارب 27,965 تلميذاً. وقد نجحت المنظمة منذ العام الدراسي 2011-2012 في ضمان أن أكثر من 75% من التلاميذ المستفيدين من تدريباتها يعيشون خارج منطقة إيل دو فرانس/باريس الكبرى، وذلك يعود إلى فرق التوعية المتزايدة للمنظمة في جميع أنحاء فرنسا. يساعد التدخل خارج منطقة باريس الكبرى على ضمان فعالية أكبر لعمل منظمة آس.أو.آس هوموفوبي ، وتوسيع نطاق عملها خارج العاصمة.
تتألف المنظمة من حوالي 1,200 عضو وتنتظم حول حوالي خمسة عشر نشاطاً يتولى إدارتها بالكامل حوالي 600 متطوع. كما تحظى بحضور وطني واسع النطاق وذلك من خلال وفودها الإقليمية.
تعتمد منظمة آس.أو.آس هوموفوبي في نشاطها على قاعدتها الجماهيرية لدعم ومنع رهاب المثلية الجنسية. كما تحترم تنوع الاستراتيجيات المستخدمة لمكافحة التمييز وتتعاون مع الجمعيات والجهات الفاعلة الأخرى التي تعمل من أجل المساواة في الحقوق.
تُجري منظمة آس.أو.آس هوموفوبي تدخلات مدرسية ودورات تدريبية لتلاميذ المدارس الثانوية وذلك بقيادة مجموعة من المتطوعين المدرّبين. ويتمثل الهدف الأساسي من هذه اللقاءات في تفنيد الأفكار النمطية والأفكار المسبقة التي تؤدي إلى التحيز الجنسي ورهاب مجتمع الميم خصوصًا في البيئة المدرسية.
تحظى منظمة آس.أو.آس هوموفوبي باعتماد وزارة التربية والتعليم الفرنسية فضلاً عن السلطات التعليمية في باريس وكريتيل وستراسبورغ وإكس مارسيليا بوصفها جمعية تعليمية مكمّلة للتعليم العام. وبالتالي، فإنه معترف بها كجهة فاعلة في مجال التعليم العام ومعتمدة من طرف وزارة التربية والتعليم للمشاركة في الأنشطة التعليمية المكملة للتعليم العام.
حيث تستهدف دوراتها التدريبية جميع التلاميذ في المدارس الحكومية والخاصة، وكذلك في التعليم العالي أو الجامعات.
تهدف الدورات التدريبية إلى:
1. مكافحة التمييز والاعتداء اللفظي أو الجسدي الذي يتعرض له الشباب في المدارس بسبب ميلهم الجنسي أو هويتهم الجنسية الحقيقية أو المفترضة أو هويتهم الجندرية.
2. الوقاية من الآثار المترتبة على مثل هذه الاعتداءات والتمييز، كالانتحار والاكتئاب وانخفاض الأداء الأكاديمي وما إلى ذلك.
3. تذكير المشاركين بالمبادئ الرئيسية لاحترام الذات الإنسانية ومبدأ المساواة في الحقوق.
4. توفير المعلومات المتعلقة بالتدابير والإجراءات المعمول بها لمجابهة الاعتداء والتمييز وبالموارد التي قد تحتاجها الضحية.
5. تشجيع التلاميذ على التفكير في مواقفهم وسلوكياتهم وممارساتهم ومعتقداتهم بخصوص التمييز المعادي لمجتمعات الميم عين.
يتمثل المحتوى الرئيسي للدورات التدريبية فيما يلي:
1. التذكير بالتعريفات الرئيسية للتمييز الجنسي والعنصرية ورهاب مجتمعات الميم عين وما إلى ذلك.
2. مشاهدة فيلم (أفلام) تعليمي (ة) (من 10 إلى 15 دقيقة) مع فتح المجال لتعليقات التلاميذ.
3. إجراء مناقشة تفاعلية مع التلاميذ بغرض إزالة الأفكار والتصورات المسبقة الرئيسية السائدة لديهم.
4. التذكير بالتشريعات المتعلقة بالميل الجنسي والهوية الجندرية وحقوق أفراد مجتمعات الميم عين.
5. توزيع الأوراق للسماح لكل طالب بطرح الأسئلة دون الكشف عن هويته/ا. حين يجيب المتحدث تتفكك وتنمحى جميع الأفكار والصور النمطية.
6. الملخص والاستنتاجات.
7. توزيع استبيانات لجمع آراء الطلاب حول العرض التقديمي.
يُحدّث البرنامج ويتم تحسينه كل عام بناءً على الملاحظات الواردة في الاستبيانين، أحدهما للمدرسين والآخر للتلاميذ.
إن تدخلات منظمة آس.أو.آس هوموفوبي في المدارس يمكن إدراجها كجزء من مشروع تعليمي وذلك عبر تخصيصها يومًا لمكافحة التمييز أو لتعزيز التربية على المواطنة. ويجوز أيضاً أن يبادر بها المعلم أو أي عضو آخر من طاقم عمل المدرسة. وعلى أية حال، لن تُقدِم منظمة آس.أو.آس هوموفوبي على التدخل في المدارس إلا بموافقة مدير المدرسة وبحضور شخص بالغ من المدرسة مسؤول عن التلاميذ.
وخلال العام الدراسي 2021-2022، أجرت منظمة آس.أو.آس هوموفوبي تدخلات في حوالي 1,163 صفاً دراسياً، حيث استطاعت الوصول بهذا الرقم إلى ما يقارب 27,965 تلميذاً. وقد نجحت المنظمة منذ العام الدراسي 2011-2012 في ضمان أن أكثر من 75% من التلاميذ المستفيدين من تدريباتها يعيشون خارج منطقة إيل دو فرانس/باريس الكبرى، وذلك يعود إلى فرق التوعية المتزايدة للمنظمة في جميع أنحاء فرنسا. يساعد التدخل خارج منطقة باريس الكبرى على ضمان فعالية أكبر لعمل منظمة آس.أو.آس هوموفوبي ، وتوسيع نطاق عملها خارج العاصمة.
تتألف المنظمة من حوالي 1,200 عضو وتنتظم حول حوالي خمسة عشر نشاطاً يتولى إدارتها بالكامل حوالي 600 متطوع. كما تحظى بحضور وطني واسع النطاق وذلك من خلال وفودها الإقليمية.
تعتمد منظمة آس.أو.آس هوموفوبي في نشاطها على قاعدتها الجماهيرية لدعم ومنع رهاب المثلية الجنسية. كما تحترم تنوع الاستراتيجيات المستخدمة لمكافحة التمييز وتتعاون مع الجمعيات والجهات الفاعلة الأخرى التي تعمل من أجل المساواة في الحقوق.
SOS Homophobie organise des interventions scolaires et des formations auprès des lycéens, animées par des bénévoles formés. L’objectif de ces rencontres est de déconstruire les stéréotypes et les idées reçues qui conduisent au sexisme et à les LGBTQIphobies, notamment en milieu scolaire.
SOS Homophobie est agréée par le ministère de l'Éducation nationale ainsi que par les académies de Paris, Créteil, Strasbourg et Aix-Marseille en tant qu'association éducative complémentaire à l'enseignement public. SOS Homophobie est ainsi reconnue comme œuvrant pour l'intérêt général, et l'organisation est agréée par le ministère de l'Éducation nationale pour participer à des activités éducatives complémentaires à l'éducation publique.
Les formations offertes par SOS Homophobie s’adressent à tous les élèves des écoles publiques et privées, ainsi qu'à ceux de l’enseignement supérieur et des universités.
Les formations ont pour objectif de :
1. Combattre les discriminations et les agressions verbales ou physiques subies par les jeunes en milieu scolaire en raison de leur orientation sexuelle ou de leur identité de genre réelle ou supposée.
2. Prévenir les conséquences de telles agressions et discriminations, telles que le suicide, la dépression, les mauvais résultats scolaires, etc.
3. Rappeler aux participants les grands principes du respect de la personne et de l’égalité des droits.
4. Fournir des informations concernant les mesures en place pour lutter contre l’agression et la discrimination et sur les ressources dont une victime peut avoir besoin.
5. Encourager les élèves à réfléchir à leurs attitudes, pratiques et croyances concernant la discrimination homophobe.
Les formations comprennent le contenu suivant :
1. Un rappel des principales définitions du sexisme, du racisme, de les LGBTQIphobies, etc.
2. Le visionnage d'un ou plusieurs films à caractère pédagogique (10 à 15 minutes) avec commentaires des élèves.
3. Une discussion interactive avec les élèves pour déconstruire leurs principales idées reçues.
4. Un rappel de la législation sur l'orientation sexuelle et l'identité de genre et les droits des personnes LGBTQI.
5. La distribution de feuilles afin de permettre à chaque étudiant de poser des questions de manière anonyme. Les réponses des présentateurs et la déconstruction des stéréotypes.
6. Un résumé et des conclusions.
7. La distribution de questionnaires pour recueillir les commentaires des élèves sur la présentation.
Le programme est mis à jour et amélioré chaque année sur la base des retours de deux questionnaires : un destiné aux enseignants, et un destiné aux élèves.
Les interventions scolaires de SOS Homophobie peuvent s’inscrire dans le cadre d’un projet éducatif, comme une journée de lutte contre les discriminations ou de promotion de l’éducation à la citoyenneté. Elles peuvent également être initiées par un enseignant ou un autre membre du personnel de l'école. Dans tous les cas, SOS Homophobie n'interviendra dans les écoles qu'avec l'accord de la direction et en présence d'un adulte de l'école responsable des élèves.
Au cours de l'année scolaire 2021-2022, SOS Homophobie a mené des interventions dans 1 163 classes, touchant au total 27 965 élèves. Depuis l’année scolaire 2011-2012, SOS Homophobie affirme que, grâce aux équipes de proximité de l’association qui se développent partout en France, plus de 75 % des élèves ayant bénéficié de leurs formations vivent hors d’Île-de-France ou de la grande région parisienne. Le fait d'intervenir au-delà de l’Île-de-France contribue à garantir une plus grande efficacité de l’action de SOS Homophobie, en l’étendant au-delà de la capitale.
L'association compte plus de 1 200 adhérents et s'organise autour d'une quinzaine d'activités animées entièrement par près de 600 bénévoles. Elle est présente à l'échelle nationale à travers ses délégations régionales.
SOS Homophobie fonde son militantisme sur son action de terrain afin de soutenir les personnes LGBTQI et prévenir la LGBTQIphobie. Elle respecte la diversité des stratégies utilisées pour lutter contre les discriminations et travaille en partenariat avec d'autres associations et acteurs œuvrant pour l'égalité des droits.
SOS Homophobie организует школьные мероприятия и тренинги с учащимися средних школ под руководством подготовленных волонтеров. Цель этих встреч — разрушить стереотипы и предвзятые мнения, которые ведут к сексизму и ЛГБТКИ-фобии, особенно в школьной среде.
SOS Homophobie аккредитована Министерством образования Франции, а также органами образования Парижа, Кретея, Страсбурга и Экс-Марселя в качестве образовательной ассоциации, дополняющей государственное образование. Таким образом, организация SOS Homophobie признана работающей в интересах общества и одобрена Министерством образования для участия в образовательных мероприятиях, дополняющих государственное образование.
Тренинги SOS Homophobie рассчитаны на всех учащихся государственных и частных школ, а также на студентов высших учебных заведений и университетов.
Целями тренингов являются:
1. Борьба с дискриминацией, вербальной или физической агрессией, которой подвергаются молодые люди в школах из-за их действительной или предполагаемой сексуальной ориентации или гендерной идентичности.
2. Предотвращение последствий агрессии и дискриминации, таких как самоубийство, депрессия, снижение успеваемости и т. д.
3. Напоминание участникам основных принципов уважения к человеческой личности и равноправия.
4. Предоставление информации о способах борьбы с агрессией и дискриминацией и о ресурсах, которые могут понадобиться пострадавшему.
5. Побуждение учеников к размышлению о своем отношении, практике и убеждениях в отношении гомофобной дискриминации.
Основное содержание тренингов следующее:
1. Напоминание об основных определениях сексизма, расизма, ЛГБТКИ-фобии и т. д.
2. Просмотр учебного фильма или фильмов (10–15 минут) и комментарии учеников.
3. Интерактивная дискуссия с учениками, направленная на разрушение их основных предубеждений.
4. Напоминание положений законодательства, касающихся сексуальной ориентации и гендерной идентичности, а также прав ЛГБТКИ.
5. Раздача листиков, где каждый учащийся может задать свои вопросы анонимно. Ответы спикеров на вопросы и разрушение стереотипов.
6. Подведение итогов и выводы.
7. Раздача анкет для получения отзывов учащихся о презентации.
Программа обновляется и совершенствуется каждый год на базе отзывов, полученных из двух анкет: для учителей и учеников.
Мероприятия SOS Homophobie в школах могут входить в образовательный проект, как, например, день борьбы с дискриминацией или воспитание гражданственности. Их также может предложить провести учитель или сотрудник школы. В любом случае SOS Homophobie проводит мероприятия только с согласия директора и в присутствии представителя школы, ответственного за учеников.
В 2021–2022 учебном году SOS Homophobie провела мероприятия в 1163 классах, охватив в общей сложности 27 965 учеников. 75 % учеников, прошедших обучение SOS Homophobie начиная с 2011–2012 учебного года, живут за пределами региона Иль-де-Франс/Парижского региона, благодаря росту присутствия групп по работе с населением по всей Франции. Мероприятия за пределами Парижского региона обеспечивают эффективность работы SOS Homophobie и распространение ее за пределы столицы.
В ассоциации работают более 1200 участников, организованные вокруг пятнадцати видов деятельности, которые курируют почти 600 волонтеров. Ассоциация присутствует по всей стране благодаря своим региональным представительствам.
Деятельность SOS Homophobie основывается на полевой работе в поддержку борьбы с ЛГБТКИ-фобией и ее предотвращения. Ассоциация уважает множественность стратегий, используемых для борьбы с дискриминацией, и работает в партнерстве с другими ассоциациями и организациями, выступающими за равные права.
SOS Homophobie organizuje školske intervencije i obuke sa učenicima srednjih škola, koje vode obučeni volonteri. Cilj ovih sastanaka je dekonstrukcija stereotipa i unapred stvorenih ideja koje dovode do seksizma i LGBTQI-fobije, posebno u školskom okruženju.
SOS Homophobie je akreditovan od strane francuskog Ministarstva prosvete, kao i od strane obrazovnih vlasti u Parizu, Créteil, Strasbourg i Aix-Marseille , kao obrazovno udruženje koje dopunjuje javno obrazovanje. SOS Homophobie je stoga prepoznat po svom radu u javnom interesu i odobreno mu je od strane Ministarstva prosvete da učestvuje u obrazovnim aktivnostima koje dopunjuju javno obrazovanje.
SOS Homophobie obuke usmerene su na sve učenike u javnim i privatnim školama, kao i u visokom obrazovanju ili univerzitetima.
Ciljevi obuka su:
1. Borba protiv diskriminacije i verbalne ili fizičke agresije koju doživljavaju mladi u školama zbog njihove stvarne ili navodne seksualne orijentacije ili rodnog identiteta.
2. Sprečiti posledice takvih agresija i diskriminacije, kao što su samoubistvo, depresija, niži akademski uspeh itd.
3. Podsetiti učesnike na glavne principe poštovanja ljudske ličnosti i jednakih prava.
4. Navesti informacije o merama koje su na snazi za borbu protiv agresije i diskriminacije te o resursima koji mogu biti potrebni preživelim osobama.
5. Ohrabriti učenike da razmisle o svojim stavovima, praksama i uverenjima u vezi sa homofobnom diskriminacijom.
Glavni sadržaj obuka je sledeći:
1. Podsetnik na glavne definicije seksizma, rasizma, LGBTQI-fobije itd.
2. Gledanje edukativnih filmova (10 do 15 minuta) i komentari učenika.
3. Interaktivna diskusija sa učenicima kako bi se dekonstruisale njihove glavne predrasude.
4. Podsetnik na zakonodavstvo o seksualnoj orijentaciji i rodnom identitetu te pravima LGBTQI osoba.
5. Distribucija radova kako bi se omogućilo svakom učeniku da postavlja pitanja anonimno. Reakcije govornika i dekonstrukcija stereotipa.
6. Rezime i zaključci.
7. Distribucija upitnika za prikupljanje povratnih informacija učenika o prezentaciji.
Program se ažurira i unapređuje svake godine na osnovu povratnih informacija iz dva upitnika, jedan za nastavnike i jedan za učenike.
Školske intervencije koje obavlja SOS Homophobie mogu biti uključene u obrazovni projekat, kao što je dan za borbu protiv diskriminacije ili za promovisanje obrazovanja građana. Inicirati ih može i nastavnik ili drugi član školskog osoblja. U svim slučajevima, SOS Homophobie će intervenisati u školama samo uz saglasnost direktora i u prisustvu odrasle osobe iz škole odgovorne za učenike.
U školskoj 2021.-2022. godini SOS Homophobie je sproveo intervencije u 1163 odeljenja, dosegnuvši ukupno 27.965 učenika. Od školske godine 2011.-2012., SOS Homophobie je obezbedio da više od 75% učenika koji žive izvan Île-de-France / šire regije Pariza imalo koristi od njihovih obuka zahvaljujući povećanom broju timova organizacije širom Francuske. Intervencija izvan šire regije Pariza pomaže u garantovanju veće efikasnosti rada SOS Homophobie, šireći ga izvan glavnog grada.
Udruženje ima preko 1200 članova i organizovano je oko petnaestak aktivnosti koje u potpunosti vodi skoro 600 volontera. Prisustvuje širom zemlje preko svojih regionalnih delegacija.
SOS Homophobie zasniva svoj aktivizam na svom osnovnom radu na podršci i sprečavanju LGBTQI-fobije. Poštuje raznolikost strategija koje se koriste za borbu protiv diskriminacije i radi u partnerstvu sa drugim udruženjima i akterima koji rade na polju jednakih prava.
SOS Homophobie organiza intervenciones en escuelas y programas de formación con estudiantes de secundaria, dirigidas por voluntarios cualificados. El objetivo de estas reuniones es deconstruir los estereotipos y las ideas preconcebidas que llevan al sexismo y la LGBTQIfobia, sobre todo en el entorno escolar.
SOS Homophobie está acreditada por el Ministerio de Educación francés, así como por las autoridades educativas de París, Créteil, Estrasburgo y Aix-Marsella, como asociación educativa que complementa la educación pública. SOS Homophobie está reconocida como organización de interés público y está autorizada por el Ministerio de Educación para participar en actividades educativas que complementen la educación pública.
Los programas de formación de SOS Homophobie están dirigidos a todo el alumnado de escuelas públicas y privadas, así como de educación superior o universidades.
Los objetivos de los programas de formación son:
1. Luchar contra la discriminación y la agresión verbal o física sufrida por jóvenes en las escuelas debido a su orientación sexual o identidad de género, ya sea real o supuesta.
2. Prevenir las consecuencias de dichas agresiones y discriminación, tales como el suicidio, la depresión, el bajo rendimiento académico, etc.
3. Recordar a las personas participantes los principios fundamentales de respeto a todas las personas y de igualdad de derechos.
4. Facilitar información sobre las medidas adoptadas para hacer frente a la agresión y la discriminación, así como sobre los recursos que puede necesitar las personas supervivientes.
5. Alentar al alumnado a que reflexionen sobre sus actitudes, prácticas y creencias con relación a la discriminación homofóbica.
El contenido principal de los programas de formación es el siguiente:
1. Un recordatorio de las principales definiciones de sexismo, racismo, LGTBQIfobia, etc.
2. El visionado de película(s) educativa(s) (de 10 a 15 minutos) y comentarios del profesorado.
3. Un debate interactivo con el alumnado para deconstruir sus principales prejuicios.
4. Un recordatorio de la legislación sobre orientación sexual e identidad de género y los derechos de las personas LGBTQI.
5. La distribución de hojas de papel para permitir que cada estudiante haga preguntas de forma anónima. Los interlocutores responden y se deconstruyen los estereotipos.
6. Resumen y conclusiones.
7. El reparto de cuestionarios para recabar la opinión del estudiantado sobre la presentación.
El programa se actualiza y mejora todos los años a partir de la opinión proporcionada en dos cuestionarios, uno del profesorado y otro del alumnado.
Las intervenciones en escuelas de SOS Homophobie pueden incluirse como parte de un proyecto educativo como un día para luchar contra la discriminación o promover la educación cívica. También pueden iniciarlas una persona del profesorado u otro integrante del personal docente. En todos los casos, SOS Homophobie solo intervendrá en las escuelas con la aprobación de la dirección del centro y en presencia de una persona adulta de la escuela responsable del alumnado.
En el curso escolar 2021-2022, SOS Homophobie llevó a cabo intervenciones en 1163 clases y llegó a un total de 27 965 alumnos. Desde el curso escolar 2011-2012, SOS Homophobie se ha asegurado de que el 75 % del alumnado que se ha beneficiado de sus programas de formación vivan fuera de la región de Isla de Francia/Gran París, gracias al crecimiento de los equipos de alcance de la organización en toda Francia. La oportunidad de intervenir fuera de la región de Gran París ayuda a garantizar una mayor efectividad del trabajo de SOS Homophobie, que se amplía más allá de la capital.
La asociación cuenta con más de 1200 miembros y está organizada en torno a unas quince actividades llevadas a cabo íntegramente por casi 600 personas voluntarias. Tiene presencia a nivel nacional a través de sus delegaciones regionales.
SOS Homophobie basa su activismo en su trabajo de base para apoyar y prevenir la LGBTQIfobia. Respeta la diversidad de estrategias empleadas para hacer frente a la discriminación y trabaja de manera estrecha con otras asociaciones y actores que abogan por la igualdad de derechos.
Explore our multilingual database to find measures, laws, policies and programmes implemented by governments and civil society organisations to create safer and more inclusive education systems for LGBTQI children and youth.